لغتي من إختصاصي...
توجيه JAN 30, 2013
إنها اللغة العربية، نتكلّمها ونتعامل من خلالها ونفكر بها وهي وسيلة الإتصال التي تربطنا بالمجتمع الذي نعيش فيه...

قد يرى البعض إنّ دراستها غير مهمّة أو لن تفيدنا في حياتنا أو إنّه إختصاص محدود أو يقتصر على تاريخ المسلمين فقط. لذلك على طالب "الأدب العربي" أن يكون ملمّاً بدراسة الحضارات وحياة الشّعراء  وتحليل القصائد ونقدها مضيفاً لذلك، لمحة تاريخية تبدأ من عصر الجاهليّة ولا تنتهِ ولمسة لغوية عروضيّة وانفتاح على الأمة العربية بشكل خاص.

تتحدّث اللّغة العربية 22 دولة كلغة أولى وهي لغة ثانية في العديد من البلدان كأندونيسيا، أفغانستان، الفلبين، ماليزيا، الصين وخيرها...

أمّا في ما يتعلق في مجال العمل، فالمجالات المتاحة لا تقتصر على التّعليم في المدارس والجامعات.

وقد يعتبر البعض إنّ "الأدب العربي" سيكون البداية لمشروع معيّن غالباً ما يكون محوره الكلمة ويجد اكتماله في الإعلام أو العلوم السياسية أو غيرها من الإختصاصات الأدبية.
توجيه JAN 30, 2013
إستطلاع
مجلة آفاق الشباب
عدد استثنائي
إقرأ المزيد